أزاى أعـــــــرف أنى أنا صح ولا غـــــــلط.....؟؟؟
*********هو ده السؤال**********
ياترى رأيى ألى انا متمسك بيه ده انا متمسك بيه لــيـــــه.......؟؟؟
عناد منى ولا كان فى حاجة بتدعم رأيى وهل أنا مستعد اساساً للاقتناع براى غيرى
زى تعالوا مثلاً ناخد كمثل
جاليليو أيـــــه الى كان مخليه متمسك برأيه أنه كان فى حاجة بتدعم كلامه زى مجهوده والحقائق العلمية والطبيعية
طيب أيه اللى كان مش مخلى الناس تصدقه.....؟؟؟
دولت عــــــلشان انهم أتعودوا على ان الارض مستوية وأساساً مش مستعدين أنهم يصدقوا حاجة غير كدة
وبالتالى ماصدقوش جاليليو
أذا كنت موظف
غلبان شغال علطول وغيره بياخد ومابيشتاغلشى وهو مش بياخد على قد شغله
((((((ولكل مجتهداً نصيب))))))) مادام أنا تعبت واجتهدت يبقى ماأشغلشى دماغى بمين يترقى ومين مايترقاش
لأنى واثق أن ربنا موجود وانه مش هيسيب حقى يضيع وطول ماأنا بصبر طول ماهتكون مكافئتى أكبر
وأكبر مثال على كدة جاليليو رغم أن الله اعلم ماذا كانت ملته ألا أن الله العدل لم يضيع عمله هباءً
وعلى طول ماسجن وعذب ومنبوذ على طول ماأصبح الان عالماً مشهوراً يضرب به المثل وتنتقل ذكراه من جيلاً ألى جيل
نادية مثلا تحدت أهلها وكل من حولها لتتزوج مشعل لتكتشف بعد سنوات إن مشعل أسوء زوج من الرجال !
كاتب مغمور أكثر على الناس بكتاباته الحادة حتى اعتزله الناس ليكتشف بعد سنوات انه كل كتاباته كانت ضربا من الهراء ..
فلم يفكروا أصلاً فى الأستماع للآخرين فنادية عاندت اهلها وماكنشى عندها استعداد أنها تتنازل عن رايها
والكاتب نسى انه يكتب للناس فكتب لنفسه ومن نفسه الى ان افاق أخيراً وقرأ كتاباته بعين الناس
وأخيراً
كان فى مملكة الملك قطع فيها ودن من كل واحد فيهم
فأصبح كل من فى المملكة بأذن واحدة
وبعد فترة من الزمان
جاء رجل غريب للملكة
فخايل عليه الناس وقالوا
أبو أذنين اهو
يعنى مش لازم لو أنت عكس الناس يبقى أنت غلط